أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافى أجتماعى رياضى ترفهيى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الادارة
الادارة
Admin


عدد المساهمات : 4925
السٌّمعَة : 344
تاريخ التسجيل : 26/02/2011

 أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ Empty
مُساهمةموضوع: أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟    أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ I_icon_minitimeالأربعاء 12 أكتوبر - 9:51





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال

أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟
فالحمد لله منذ سنة وأنا أصوم كل اثنين وخميس، والأيام البيض من كل شهر عربي، وأقرأ كل صباح ما تيسر من القرآن الكريم، وأنصح أصحابي بالصلاة، والابتعاد عن سماع الأغاني هذا ما أفعله، فهل هذا كافٍ لدخولي الجنة؟ أعتقد أني من أهل النار، والله أكتب والدموع بعيني خوفاً من النار ومن اليوم الذي أوضع به في القبر، أريد الرد الذي يريحني مما أنا فيه، وأرجو وضع خطة لي لأعرف ماذا أفعل كي أدخل الجنة إن شاء الله


الجواب : (جواب د. علي بن عمر بادحدح )


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
الأخ السائل الكريم..
إن خشية الله مطلوبة من العبد، بل هي منزلة عالية من منازل المؤمنين، وقد وعدهم الله عليها بالمغفرة والأجر الكبير، قال تعالى : "إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ" [الملك:12]، وهذه الخشية هي الخشية التي تثمر عملاً صالحاً والتزاماً بأمر الله تعالى، يقول الله سبحانه: "إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ" [المؤمنون:60-61]،

لكن لا ينبغي أن تصل الخشية بالعبد إلى أن يقنط من رحمة الله، ويحكم على نفسه بأنه من أهل النار، لأن من عقيدة المسلم أن يتعبد الله تعالى بالخوف والرجاء والمحبة، فلقد مدح الله أنبياءه فقال: "إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ" [الأنبياء:90]، ووصف نفسه سبحانه بأنه غفور رحيم، وأنه شديد العقاب، "إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ" [الأعراف:167]، وقال في سورة أخرى: "نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ" [الحجر :49-50]، ودائما نجد المغفرة مقرونة بالوعيد، فيقول الحق سبحانه في كتابه الكريم في مواضع عدة: "يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ" وذلك حتى لا يطغى جانب الخوف على جانب الرجاء، ولذلك شبه العلماء إيمان العبد بطائر جناحاه الخوف والرجاء، ورأسه المحبة لله تعالى، ولقد حذر الحق سبحانه من اليأس من رحمته فقال سبحانه على لسان إبراهيم: "قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ" [الحجر:56] وقال على لسان يعقوب: "وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ" [يوسف:87].

كما أن الله سبحانه وتعالى فتح أبواب الرجاء في رحمته، وتقرب عباده بعموم مغفرته فقال: "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" [الزمر:53]..
وعن طلحة بن عبيد الله قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل نجد ثائر الرأس، يسمع دوي صوته ولا يفقه ما يقول حتى دنا فإذا هو يسأل عن الإسلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "خمس صلوات في اليوم والليلة" فقال هل علي غيرها؟ قال "لا؛ إلا أن تطّوع"، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وصيام رمضان" قال هل علي غيره؟ قال صلى الله عليه وسلم: "لا، إلا أن تطوع" قال: وذكر له رسول الله صلى الله عليه وسلم الزكاة قال: هل علي غيرها؟ قال: "لا، إلا أن تطوع" قال: فأدبر الرجل وهو يقول: والله لا أزيد على هذا ولا أنقص قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفلح إن صدق" رواه البخاري ومسلم.

فهذا الأعرابي وعد بالالتزام بما فرض الله عليه، ووعده النبي صلى الله عليه وسلم بالفلاح إن صدق في التزامه بما افترض الله عليه..

وقد منَّ الله على عباده بالتوبة والاستغفار، وجعلها سبباً لمحو الذنوب والآثام، فإن التوبة تجب ما قبلها، ومن سعة رحمة الله حبه للتائبين، فهم وإن كانوا مذنبين إلا أن توبتهم ورجوعهم لربهم، وخضوعهم له، وتضرعهم إليه، وطلبهم العفو منه من أعظم صور العبودية التي يحبها الله، ولذا قال: "إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ" [البقرة:222]، وقال صلى الله عليه وسلم: "قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ حَيْثُ يَذْكُرُنِي وَاللَّهِ لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ يَجِدُ ضَالَّتَهُ بِالْفَلَاةِ وَمَنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ شِبْرًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا وَمَنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا وَإِذَا أَقْبَلَ إِلَيَّ يَمْشِي أَقْبَلْتُ إِلَيْهِ أُهَرْوِلُ" رواه مسلم.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ وَرُبَّمَا قَالَ أَصَبْتُ فَاغْفِرْ لِي فَقَالَ رَبُّهُ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ أَوْ أَصَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَصَابَ ذَنْبًا قَالَ قَالَ: رَبِّ أَصَبْتُ أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثَلاثًا فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ" رواه البخاري ومسلم.

وأذكر لك أخيراً الحديث الصحيح الذي قص فيه الرسول صلى الله عليه وسلم قصة رجل ممن كان قبلنا، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كَانَ رَجُلٌ يُسْرِفُ عَلَى نَفْسِهِ فَلَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ قَالَ لِبَنِيهِ إِذَا أَنَا مُتُّ فَأَحْرِقُونِي ثُمَّ اطْحَنُونِي ثُمَّ ذَرُّونِي فِي الرِّيحِ فَوَاللَّهِ لَئِنْ قَدَرَ عَلَيَّ رَبِّي لَيُعَذِّبَنِّي عَذَابًا مَا عَذَّبَهُ أَحَدًا فَلَمَّا مَاتَ فُعِلَ بِهِ ذَلِكَ فَأَمَرَ اللَّهُ الأَرْضَ فَقَالَ اجْمَعِي مَا فِيكِ مِنْهُ فَفَعَلَتْ فَإِذَا هُوَ قَائِمٌ فَقَالَ مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ قَالَ يَا رَبِّ خَشْيَتُكَ فَغَفَرَ لَهُ، وفي رواية مَخَافَتُكَ يَا رَبِّ" رواه البخاري ومسلم، قال ابن تيمية رحمه الله معلقاً على هذا الحديث: "فهذا رجل شك في قدرة الله وفي إعادته إذا ذري، بل اعتقد أنه لا يعاد، وهذا كفر باتفاق المسلمين، لكن كان جاهلا لا يعلم ذلك، وكان مؤمنا يخاف الله أن يعاقبه فغفر له بذلك".

وأما الخطة التي نضعها لك فقد ذكرها لك النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي عن الله عز وجل، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ اللَّهَ قَالَ مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ".

فأول الخطوات: حافظ على ما افترضه الله عليك بعد الشهادتين من الصلوات الخمس والصوم والزكاة والحج، ثم بعد ذلك تقرب إلى الله تعالى بما تستطيع من النوافل كالسنن الرواتب والوتر وركعات في قيام الليل وصلاة الضحى، وكما قال صلى الله عليه وسلم: "سَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَاغْدُوا وَرُوحُوا وَشَيْءٌ مِنْ الدُّلْجَةِ وَالْقَصْدَ الْقَصْدَ تَبْلُغُوا".
قال ابن حجر في شرح الحديث: (سددوا): اِقْصِدُوا السَّدَاد أَيْ الصَّوَاب، الْعَمَل عَلامَة عَلَى وُجُود الرَّحْمَة الَّتِي تُدْخِل الْعَامِل الْجَنَّة فَاعْمَلُوا وَاقْصِدُوا بِعَمَلِكُمْ الصَّوَاب أَيْ اِتِّبَاع السُّنَّة مِنْ الإِخْلَاص وَغَيْره لِيَقْبَل عَمَلكُمْ فَيُنْزِل عَلَيْكُمْ الرَّحْمَة، (وَقَارِبُوا) أَيْ لا تُفْرِطُوا فَتُجْهِدُوا أَنْفُسكُمْ فِي الْعِبَادَة لِئَلا يُفْضِي بِكَمْ ذَلِكَ إِلَى الْمَلال فَتَتْرُكُوا الْعَمَل فَتُفَرِّطُوا، (القصد القصد) أَيْ اِلْزَمُوا الطَّرِيق الْوَسَط الْمُعْتَدِل.

وأكثر من العمل الصالح، فإن الله لا يضيع عمل المؤمن بل يكتبه له ، يقول سبحانه: "فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ" [الأنبياء:94].
وعليك بمصاحبة الصالحين ومجالسة العلماء والإكثار من قراءة القرآن وتدبره فإنه غذاء الروح وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين، وواظب على الاستغفار وتجديد التوبة، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستغفر الله ويتوب إليه في كل يوم وليلة سبعين مرة.
نسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياك لما يحبه ويرضاه، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mazika21.ahladalil.com
العبير
عضو
عضو
العبير


عدد المساهمات : 700
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 29/06/2011

 أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟    أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ I_icon_minitimeالأربعاء 12 أكتوبر - 19:02



بارك الله لك وجزاك الله الفردوس
وألبسك الله ثوب العفاف وجملك
بخصال الحور
وانار الله قلبك للحق واذهب عنك الحزن

اللهم أمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد العادل
عضو
عضو
محمد العادل


عدد المساهمات : 140
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 10/06/2011

 أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟    أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ I_icon_minitimeالأربعاء 12 أكتوبر - 19:08



وواظبى على الاستغفار وتجديد التوبة، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستغفر الله ويتوب إليه في كل يوم وليلة سبعين مرة.

صلى الله عليه وسلم .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة الزهراء
المدير العام
المدير العام
فاطمة الزهراء


عدد المساهمات : 1508
السٌّمعَة : 249
تاريخ التسجيل : 15/06/2011

 أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟    أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟ I_icon_minitimeالخميس 13 أكتوبر - 0:09


اتباع شريعة الله وسنة نبيه محمد هما خير طريق للجنة

اللهم اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا

وأدخلنا فسيح جناتك وأكتب لنا شربة ماء من اليد الشريفة لنبيك محمد صلى الله عليه وسلم

****************************
*********
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أشعر أني إذا مت على حالي هذا أخشى أن أدخل النار فماذا أعمل كي أدخل الجنة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما مصير من ماتوا قبل الاسلام هل يدخلون الجنة او النار ؟؟
» إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين
» ضرب النار من داخل كنيسة امبابة تبادل النار بين المسيحيين والجيش
» الهي يا متعالي ارحم حالي ...
» فتوى وجدت نقودا في السوق فأخذتها وأنفقتها فماذا تفعل ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنا الحب ال كان :: المكتبه الاسلاميه :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: