أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافى أجتماعى رياضى ترفهيى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  قصة صديقان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رجل من زمن جميل
المشرف المميز
المشرف المميز
رجل من زمن جميل


عدد المساهمات : 3688
السٌّمعَة : 453
تاريخ التسجيل : 03/03/2011

 قصة صديقان  Empty
مُساهمةموضوع: قصة صديقان     قصة صديقان  I_icon_minitimeالجمعة 15 أبريل - 10:34






كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء وفي اثناء سيرهما اختصما
فصفع أحدهما الآخر فتأل...م الصديق لصفعة صديقه ولكن لم يتكلم

بل كتب على الرمل اليوم أعز أصدقائي صفعني على وجهي

وواصلا المسير ووجدا واحة فقررا أن يستحما في الماءولكن الذي صفع وتألم

من صديقه غرق أثناء السباحة فأنقذه صديقه الذي صفعه
ولما أفاق من الغرق نحت على الحجر

" اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي "


فسأله صديقه عندما صفعتك كتبت على الرمل ..!!!ا

لكن عندما انقذت حياتك من الغرق كتبت على الحج

فلماذا ؟؟؟

فابتسم وأجابه : عندما يجرحنا الأصدقاء علينا أن تكتب ما حدث على الرمل لتمسحها رياح التسامح والغفران

ولكن عندما يعمل الصديق شئ راااائع

علينا ان ننحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة القلب حيث لا رياح تمحوه فلنتعلم الكتابة على الرمل


التسامح اجعلوه بيننا دائما

وقال ابن سيرين رحمه الله: " إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ،

فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه ".

إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:


تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. … .. لعل له عذرًا وأنت تلوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب المجروح
مدير
مدير
القلب المجروح


عدد المساهمات : 383
السٌّمعَة : 54
تاريخ التسجيل : 03/03/2011

 قصة صديقان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة صديقان     قصة صديقان  I_icon_minitimeالجمعة 15 أبريل - 10:56

فكرتنى يابرنس بقصه جميله

فى يوم جاء رجلا للآديب أنيس منصور يبكى بشده وكاد يموت من البكاء
فأندهش الكاتب والاديب واحتار فى امر الرجل ، فسأله لماذا تبكى ,
هل فقدت مالا كثيرا ؟ فرد عليه : لا
وأستمر فى البكاء !!!!

فسأله مره ثانيه هل ضاع منك شيئا من الذهب او الماس او الالماظ ؟
فرد عليه الباكى : بل ضاع منى ما هو أغلى

فسأله بلهفه وأشتياق للمعرفه وقال له ما الذى ضاع منك يبيكك هكذا؟؟؟؟
فرد عليه الباكى : لقد ضاع منى صديق غالى افتقدته

فقال له الكاتب ان ما ضاع منك ليستحق ان تبكى باقى عمرك عليه لاننا فى عصر ضنت فيه
الصداقه فأن ضاع منك صديقا حقا فأبكيه العمر كله للآنه اغلى من المال والذهب والماس والالماظ
بل اغلى من كنوز الدنيااااااااااااااااا

............
...
........
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رجل من زمن جميل
المشرف المميز
المشرف المميز
رجل من زمن جميل


عدد المساهمات : 3688
السٌّمعَة : 453
تاريخ التسجيل : 03/03/2011

 قصة صديقان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة صديقان     قصة صديقان  I_icon_minitimeالجمعة 15 أبريل - 17:24

شكرا حنان على الاضافة والقصة الروعة
اسعد الله قلبك وامتعه بالخير دوماً
أسعدني كثيرا مرورك وتعطيرك هذه الصفحه
وردك المفعم بالحب والعطاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



 قصة صديقان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة صديقان     قصة صديقان  I_icon_minitimeالجمعة 15 أبريل - 20:31



وقال صلى الله عليه وسلم ( اتق الله حيثما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن )

ومن الآيات القرآنية الكريمة التي أنزلها الله تعالى، لتسمو بالمؤمن إلى أعلى درجات العفو والتسامح، تلك الآية التي نزلت في شأن أبي بكر الصديق وابن خالته مسطح بن أثاثة، الذي شارك في حديث الإفك الباطل، فقد كان مسطح من فقراء المهاجرين، وكان أبو بكر، رضي الله عنه ينفق عليه لقرابته منه، فلما وقع حديث الإفك، وعلم أن مسطحاً كان من المتورطين فيه، حلف أن لا ينفق عليه أبد الدهر لظلمه لابنته ووقوعه في عرضها.
فأنزل الله تعالى في ذلك: ((ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم، والله غفور رحيم))
لقد كان أبو بكر، رضي الله عنه رفيقا رحيما كثير الشفقة والرحمة، ولم يكن من عادته الشدة والقسوة، كما هو معروف عنه وعن سيرته رضي الله عنه، ولكن شأن هذه الحادثة المفتراة كان لا يحتمل، فقد كان يتناول عرض ابنته أعف نساء العالم وامرأة أفضل الأنبياء والرسل، ينزل جبريل في بيتها فيتلو وحي الله على نبيه، فلم يكن غضب أبي بكر رضي الله عنه انتقماً لنفسه وإنما كان لله - وإن كانت نفسه البشرية لا ترضى بالضيم الواقع عليها – وكان ما ينفقه على مسطح فضلا منه وإحسانا -.
فرأى أنه لا يستحق ذلك الفضل والإحسان، لعظم مساءته التي اقترفها، فقطع عنه النفقة، ومع ذلك يؤكد الله تعالى عليه تلك التأكيدات المتوالية، ليعفو ويصفح عن مرتكب ذلك الذنب العظيم، ويعيد إليه فضله: فقد نهاه في الآية الأولى عن الاستمرار في حلفه: ((ولا يأتل)) وذكره بالقرابة التي شرع الله وصلها، وبالمسكنة التي يستحق صاحبها الرحمة والإحسان، وبالهجرة التي هي من أعظم ما يتقرب به المسلم إلى ربه في سبيل دينه، ثم أمره بالعفو والصفح.
م أتبع ذلك بالتشويق الذي لا يقدر المؤمن العادي على عدم الاستجابة له، فضلا عن أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبي بكر الصديق رضي الله عنه: ((ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم)) وكأن الله تعالى يذكر المؤمن بأنه إذا اعتدى عليه أخوه المؤمن فليغضب لانتهاك حرمة الله المتعلقة به، ولكن عليه أن يتجاوز عن زلة أخيه ويعفوكما يحب أن يعفو الله عنه إذا عصاه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رجل من زمن جميل
المشرف المميز
المشرف المميز
رجل من زمن جميل


عدد المساهمات : 3688
السٌّمعَة : 453
تاريخ التسجيل : 03/03/2011

 قصة صديقان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة صديقان     قصة صديقان  I_icon_minitimeالجمعة 15 أبريل - 22:59

شكرا سارة
مشاركة رائعة
وكلمات اروع
زادت الموضوع جمالا
تـوآجدك الرائــع ونــظره منك لموآضيعي
هو الأبداع بــنفسه ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة صديقان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنا الحب ال كان :: قصص وروايات :: قصه قصيره-
انتقل الى: