أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافى أجتماعى رياضى ترفهيى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 «اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عشق القلوب
عضو
عضو
عشق القلوب


عدد المساهمات : 239
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 26/02/2011

«اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان Empty
مُساهمةموضوع: «اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان   «اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان I_icon_minitimeالسبت 17 ديسمبر - 10:34



«اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان


«اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان Photo

استمرت الاشتباكات «الدامية» بين المعتصمين أمام مجلس الوزراء وقوات الشرطة العسكرية، حتى عصر أمس «الجمعة»، وتبادل الطرفان التراشق بالحجارة بين قوات الجيش وأفراد يرتدون ملابس مدنية احتلوا أسطح مبنى مجلس الشعب من جانب، والمعتصمين أمام مجلس الوزراء من جانب آخر، ما أسفر عن إصابة العشرات بجروح فى الرأس والوجه، فيما رد المعتصمون بإلقاء الحجارة و«قنابل المولوتوف».

كما حاول المتظاهرون اقتحام المبنى الملحق بمجلس الشعب من ناحيتى شارع قصر العينى وشارع مجلس الشعب، فى محاولة منهم للوصول إلى أفراد الأمن والشرطة العسكرية المتواجدين أعلى المبنى، وقاموا بتكسير السور الخارجى ونوافذ الدور الأرضى لمقر المجلس، وقذفوا المبنى بالمولوتوف، ما أسفر عن نشوب حريق فى الدور الأرضى لمبنى مجلس الوزراء الملحق بمجلس الشعب، لكن قوات الجيش تمكنت من السيطرة على الحريق.

فى البداية حاول المتظاهرون الدخول من نوافذ المبنى، لكنهم فوجئوا بمطاردة قوات الجيش لهم فى شارع قصر العينى، وتجددت الاشتباكات، على خلفية إلقاء القبض على عشرات منهم، بعد حالة من الهدوء لم تستغرق نصف ساعة، وشن أفراد الشرطة العسكرية هجوما على المعتصمين من اتجاه شارع قصر العينى، وقاموا برشقهم بالحجارة وأطلقوا أعيرة نارية فى الهواء، لمحاولة تفريقهم، ورد المتظاهرون بإشعال إطارات السيارات وبعض البطاطين وقذفوا أفراد الشرطة بالحجارة والمولوتوف لمنع تقدمهم ناحية ميدان التحرير. كما تعرض عدد من الصحفيين ومراسلى وسائل الإعلام للضرب على يد أفراد القوات المسلحة الذين قاموا بتكسير الكاميرات الخاصة بهم، وأصيب الزميل إبراهيم قراعة، والمصور محمد فوزى، من جريدة الوفد، بكدمات وجروح سطحية أثناء تغطيتهم الأحداث وتواصل الاشتباكات.

وحاول بعض المتظاهرين التفاوض مع قوات الجيش لإطلاق سراح زملائهم ممن تم القبض عليهم، لكن فشلت المفاوضات بعد تجدد الاشتباكات. وقام الشيخ مظهر شاهين، خطيب ميدان التحرير، بالخروج فى مسيرة عقب صلاة الجمعة، انطلقت من الميدان إلى مقر اعتصام مجلس الوزراء، لمحاولة منع الاشتباكات، إلا أن المعتصمين رفضوا تدخله، للإفراج عن زملائهم.

وعقب صلاة الجمعة بفترة قصيرة تجددت الاشتباكات مرة أخرى، بعدما أفرجت قوات الجيش عن نحو ٢٠ من المعتصمين وهم فى حالة إعياء شديدة، بسبب الضرب المبرح الذى تعرضوا له أثناء احتجازهم، ثم رشق المتظاهرون أفراد الشرطة بالحجارة وألقوا عليهم زجاجات المولوتوف. وقام أفراد من الجيش والمتواجدين فى مبنى مجلس الشعب، بإلقاء «دولاب» جديد على المعتصمين.

واستخدم المتظاهرون الدولاب لاحقًا كدرع لمواجهة الحجارة التى تلقيها قوات الجيش والمدنيون الذين اعتلوا سطح مجلس الشعب، فيما استمرت النيران مشتعلة ببعض خيام ومتعلقات المعتصمين حتى مثول الجريدة للطبع، والتى أكد المتظاهرون أن الجيش والشرطة قاما بإحراقها من خلف أسوار مجلس الشعب.

وظل المتظاهرون وقوات الأمن والجيش يتبادلون إلقاء الحجارة، واحتدمت الاشتباكات أمام مبنى مجلس الوزراء، فى الوقت الذى بدأ فيه عشرات المتظاهرين يتراجعون إلى ميدان التحرير.

وفى الثانية ظهراً سيطرت قوات الجيش على شارع مجلس الشعب، فيما تراجع المعتصمون ناحية شارع قصر العينى، ومنطقة جاردن سيتى، وطاردتهم قوات من الجيش واعتقلت عدداً منهم، فيما تمركز أفراد الأمن المركزى قرب مسرح السلام بالشارع نفسه، فيما أكد عدد من المعتصمين أن أفراد الشرطة العسكرية مازلوا يستخدمون أساليب «الكر والفر» فى الهجوم على المعتصمين.

وقال شهود عيان إن عناصر من قوات الجيش المكلفة بتأمين مجلس الشعب صعدت إلى سطح المبنى، وقذفت المتظاهرين بالحجارة والزجاجات الفارغة والقطع الخشبية، وفتحت عليهم خراطيم المياه، فيما رد المعتصمون بقذف الحجارة على القوات داخل المجلس، وأطفأ المعتصمون عددًا من السيارات التى اشتعلت فيها النيران بالقرب من مجلس الشورى.

فيما احترقت سيارة تابعة لوزارة الصحة فى تقاطع شارعى الفلكى ومجلس الشعب، واندلعت النيران خلف سور مجلس الشورى بشارع قصر العينى.

وفى محاولة لوقف تقدم قوات الأمن والجيش لجأ المتظاهرون بشارع قصر العينى إلى تجميع القمامة وإشعال النيران فيها فى منتصف الشارع، للفصل فيما بينهم وبين قوات الأمن.

فيما قام بعض المتظاهرين بإغلاق ميدان التحرير من جهة المتحف المصرى وتحويل حركة مسار السيارات يسارا إلى شوراع وسط القاهرة. وحدثت بعد التراشقات اللفظية بين عدد من قائدى السيارات والمتظاهرين لقيامهم بإغلاق مدخل ميدان التحرير مرة أخرى.

ثم تراجعت قوات الجيش المسؤولة عن تأمين مجلس الوزراء إلى تقاطع شارع قصر العينى مع شارع مجلس الشعب، لتأمينه وإقامة حاجز بشرى، وإلقاء الحجارة بكثافة على المتظاهرين الذين يبادلونهم إطلاق الحجارة والمولوتوف، فيما قامت قوات الجيش بإغلاق شارع الشيخ ريحان بالحواجز الحديدية والأسلاك الشائكة، واصطف خلفها العشرات من أفراد الجيش منعا لتسلل المتظاهرين إلى وزارة الداخلية.

ورفض المصابون دخول سيارات الإسعاف التى جاءت لتنقلهم إلى المستشفيات لإسعافهم، بعد أن فشل المستشفى الميدانى بالتحرير فى إيقاف النزيف بجروحهم، وذلك بحجة خوفهم من أن تقوم تلك السيارات بتسليمهم إلى قوات الجيش.

وفى الوقت الذى تواصلت فيه الاشتباكات بين قوات الجيش والمعتصمين، قام عدد من المتظاهرين بعمل لجان شعبية لحماية قوات الجيش المتواجدة فى شارع على يوسف، لتأمين مقر السفارة الأمريكية، ومنعوا زملاءهم من الوصول إليهم والاشتباك معهم، مؤكدين أن هذه القوات ليست لها علاقة بما يحدث فى شارع مجلس الشعب، وقصر العينى.

وقام المتظاهرون بعمل مستشفى ميدانى فى شارع على يوسف وعلى بعد أمتار من قوات الجيش التى تحمى السفارة الأمريكية، وتوافد العشرات من المصابين بجروح وكدمات جراء الاشتباكات، وكانت معظم الإصابات فى الرأس والوجه نتيجة إلقاء أفراد الأمن الحجارة من أعلى مبنى مجلس الوزراء الملحق بمجلس الشعب.

و مازالت الاشتباكات مستمرة، حيث أشعل المتظاهرون النيران فى أحد الأكشاك التابعة لقوات الشرطة أمام مبنى مجلس الوزراء وعدد من الإطارات الخارجية للسيارات.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة الزهراء
المدير العام
المدير العام
فاطمة الزهراء


عدد المساهمات : 1508
السٌّمعَة : 249
تاريخ التسجيل : 15/06/2011

«اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: «اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان   «اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان I_icon_minitimeالسبت 17 ديسمبر - 18:46


الغريب والمدهش اختفاء المسؤلين فى الحكومة مثل وزير الداخلية والقوات المسلحة والصحة وعلى رأسهم الجنزورى وعدم الرد أو التعليق مما زاد غضب الشعب وزادت الاشتباكات وكثر المصابين
الآن اختلط الحابل بالبابل الكل يضرب والحكومة منتظرة من سيقضى على الآخر
مازال نظام مبارك سائد
عاشت الثورة وعاشت مصر فوق الجميع

=============================
=========
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«اشتباكات دامية» بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية.. والعشرات يحاولون اقتحام مقر البرلمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عقارات ومقاهى وسط البلد مخابئ ثوار التحرير من رصاص الداخلية والشرطة العسكرية..
» شرف يذهب إلى مجلس الوزراء مترجلا..ويبدأ تشكيل الحكومة بلقاء الجمل وسلامة
» لأول مرة.. الجنزوري فى مجلس الوزراء
» مجلس الوزراء يقر قانون دور العبادة خلال أسبوعين
» عمرو أديب وأحداث مجلس الوزراء : كلنا فشلة وجبناء !!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنا الحب ال كان :: ترحيب للآعضاء :: أخبار العرب فى كل مكان :: منتدى المصريين المغتربين :: منتدى أخبار مصر-
انتقل الى: