أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
أنا الحب ال كان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافى أجتماعى رياضى ترفهيى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رجل من زمن جميل
المشرف المميز
المشرف المميز
رجل من زمن جميل


عدد المساهمات : 3688
السٌّمعَة : 453
تاريخ التسجيل : 03/03/2011

حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه Empty
مُساهمةموضوع: حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه   حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه I_icon_minitimeالأربعاء 6 يوليو - 19:48

حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه






ما هو حكم الشرع في الشخص الذي يؤخر الزواج، مع العلم بأنه قادر على الزواج لكنه يفكر دائماً في صعوبات هذه الحياة، علماً بأنه يبلغ من العمر الثالثة والثلاثين؟

الواجب على المقتدر الزواج، هذا هو الصواب ما دام له شهوة يشتهي النكاح فالواجب عليه أن المبادرة بالزواج إذا استطاع ذلك، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء) هذا فيه الأمر فليتزوج، والصواب أنه للوجوب إذا قدر عليه وله شهوة، وإذا كان يخاف الزنا صار الأمر أشد، فالحاصل أنه يجب عليه إذا كانت له شهوة، وكان يستطيع النكاح يجب عليه البدار وعدم التأخير، وإذا كان يخشى الفتنة وجب بكل حال أن يبادر بالزواج حتى الشيخ الكبير إذا كان عنده قدرة، وليس عنده ما يعفه وجب عليه الزواج، ولو كان شيخاً يجب عليه الزواج لأن العلة موجودة الخوف والفتنة، والواجب على من عنده قدرة على الزواج أو إن كان شيخاً أو كهلاً أو شاباً يجب عليه البدار بالزواج وليس له التأخير، وإذا كان عنده واحدة لا تعفه لأن شهوته كبيرة والواحدة لا تعفه وهو يستطيع نكاح الثانية وجب عليه أن ينكح الثانية، والثالثة والرابعة، إذا استطاع ذلك حتى يعف نفسه وحتى يحصل بسببه كثرة النسل والأمة، ولو لم ترض النساء، النساء من طبيعتهن أن لا يرضين بالجارات، لكن هو ينظر في الأصلح ويسترضي زوجته بما يسر الله من المال وغيره ويعدل، ولا يضره ذلك لا بأس، عليها أن ترضى بذلك، وعليه أن يعدل، وإذا أرضاهن جميعاً بما قسم الله له من المال فهذا خيرٌ إلى خير، والواجب عليهن أن يرضين، وأن يصبرن فإذا عدل ولم يحف، إذا عدل واتقى الله، المقصود أن الواجب على الرجال الشباب والشيوخ أن يتزوجوا وأن لا يؤخروا الزواج إذا كانوا يشتهون النكاح وعندهم قدرة، يجب البدار والمسارعة إلى الزواج، لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج)، والذي لا تعفه الواحدة وهو على خطر يخشى الفتنة يجب عليه أن يتزوج الثانية والثالثة إذا احتاج إليها، والرابعة إذا احتاج، يبادر لا يتأخر، وعليه أن يعدل ويتقي الله. جزاكم الله خيراً، الواقع سماحة الشيخ أن الشاب يواجه عدداً من المشاكل عندما يريد أن يتزوج وأهم تلك المشاكل السكن، إذ لو سكن سكناً جماعياً مع أسرته مع أمه وأبيه وإخوته قد يحدث شيئاً من المشاكل بل إنه من المؤكد حدوثها، فما هو توجيه سماحة الشيخ؟ الله يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ، وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا، إن استطاع أن ينفرد انفرد، وإلا سكن مع أهله واتق الله ما استطاع حسب الطاقة. جزاكم الله خيراً



فتوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمة الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العبير
عضو
عضو
العبير


عدد المساهمات : 700
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 29/06/2011

حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه   حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه I_icon_minitimeالخميس 7 يوليو - 22:13


بارك الله فيك اخى ان شاء الله فى ميزان حسناتك ربنا يهدى جميع شاب وبنات المسلمين ويرشدهم للطريق الصلاح والخير

أمين رب العالمييييين ،،،،


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
الادارة
الادارة
Admin


عدد المساهمات : 4925
السٌّمعَة : 344
تاريخ التسجيل : 26/02/2011

حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه   حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه I_icon_minitimeالجمعة 8 يوليو - 7:44

بعد ارتباط دام شهورا قليلة فوجئت بها تدعوني إلى حفل زفافها.. اعتقدت أنها تمزح في البداية ولكنها أكدت لي ذلك، فانهلت عليها بالأسئلة: متى أعددت لهذا الزواج؟ وكيف استطعتما تدبير كل هذه الأموال اللازمة في هذه الفترة القصيرة؟ وهل استطعت الحصول على حجز في مكان لائق لإقامة حفل الزفاف؟.

فإذا بها تهدم جدار الأسئلة الذي بنيته أمامها في لحظات وتجيب في بساطة شديدة: إننا لم نعد لشيء مما تعتقدين، كل ما فعلناه أننا أعدنا طلاء الشقة، وكما تعلمين فإن ظروف عمل خطيبي الصعبة جعلته يدبر بعض الأثاث الضروري فقط، وهو عبارة عن سرير أعدنا طلاءه، ودولاب بسيط، و"أنتريه" قديم جددناه، ومائدة تكفينا نحن الاثنين، فوجدنا أننا لسنا في حاجة لأي شيء آخر، فلماذا إذن الانتظار؟ وأخذنا الخطوة التي لا بد من أن نأخذها بمجرد أن نتأكد من توافقنا في الطباع.

تحطيم الشكليات
بهرتني هذه الجرأة في مواجهة مجتمع يقدس الشكليات، وانتظرت ليوم الزفاف لأرى بعيني هل هذه السعادة حقيقية أم يشوبها بعض التردد؟ فإذا بي أواجه تحديا جديدا.. فهذه العروس تنازلت بالفعل عن ارتداء فستان الزفاف واكتفت بأن تنهل من كئوس السعادة في أبسط وأرقى صورها، بعيدا عن أي ابتذال أو تبذير، كل ذلك في حفل عائلي لا يقل بساطة وروعة عن فكرة هذا الزواج.

وهنا قررت أن أستكمل حديثي معها بعد أن داهمني سيل جديد من الأسئلة، خاصة أني على علم بأن في مقدورهما تأثيث شقة لا مثيل لها إذا اعتمدا على أسرتيهما، وتساءلت: هل هذان الشابان رأيا أن الأصعب هو الأكثر متعة وهو الأصح؟!.

فأجابت (إيمان حسن، مترجمة، 24 سنة): لم أعر أي اهتمام للقيل والقال أو المظهر الاجتماعي في تكوين شقة يتحاكى بها الجميع، ورفض كل منا تماما اعتمادنا على أسرتينا، ولم أقتنع بأن أؤجل زواجي لعدة سنوات -كما يفعل الكثيرون- لمجرد أن أشتري أثاثا وأجهزة أنا شخصيا مقتنعة تماما بأنها لا علاقة لها بالسعادة من قريب أو بعيد، ثم إن الشقة بها ما يغنيني عن الأثاث التقليدي، فبها "سفرة" تكفي ثمانية أفراد ونحن اثنان فقط، وحجرة نوم كاملة، إلى غير ذلك مما قد يكون الكثيرون في غنى عنه ولكنهم يأبون الخروج من شرنقة التقاليد الاجتماعية، ولقد وفقني الله كثيرا عندما لم يعارض أبي أو أمي، بل إنهما كانا في غاية السعادة.

غرفة واحدة تكفي
بعدها ظللت أفكر: هل يمكن أن يتكرر هذا النموذج بهذا الوعي والثقة؟ وبالفعل فوجئت بكثيرين، وإن اختلفت الظروف، فهذه ناهد السيد (موظفة - 25 عاما) تقول: التقيت بزوجي عندما كنا نعمل سويا، واكتشفت فيه حسن الخلق والتدين، وتمنيت الارتباط به، وبالفعل تقدم لخطبتي فأعلنت الموافقة برغم ظروفه الصعبة التي يعلمها الجميع، فهو مدرس في بداية حياته، وعلى أساس هذا الاختيار أصبح عليّ مواجهة أسرتي، بل وأهل بلدتي الذين اعتادوا المبالغة في زواج بناتهم، ولكني استشعرت ميل أبي له، فإذا بأكبر عقبة تنهي نفسها، وفى أحايين كثيرة كان يعترض على أشياء ولكنه لا يلبث أن يتراجع أمام تمسكي وقبولي لما يراه تبسيطا صارخا، فارتضيت أن أتزوج بأثاث حماتي المتوفاة بعد تجديده ولم نأت بأي شيء جديد سوى الأنتريه، حتى إن حجرة السفرة كانت مجرد مائدة عادية أرفقتها بدولاب جدتي بعد بعض التطويرات ليتحول إلى "نيش" وتكتمل الحجرة، ولم أتطلع في أي يوم إلى تغيير هذا المستوى طالما أن ظروف زوجي لم تتغير.

وتضيف: إلى الآن لم نأت ببعض الكماليات كالستائر والنجف، ولم أقم بتغيير الأجهزة الكهربائية التي قد يعتبرها البعض بالية، والحمد لله أنا في رضا تام، وعلى يقين بأن السعادة لم ولن تكون في أجهزة أو أثاث جميل، وإلا لما عاش أهلنا يرتشفون من نهر السعادة برغم ضيق أحوالهم؛ فالأساس هو الكفاح الذي يجعل للحياة هدفاً ومعنى، وبرغم ما فيه من مشقة فإنه السبيل لما ينشده الإنسان من سعادة.

وهذه قصة كفاح أخرى بطلها من أصدقاء بريد الجمعة في جريدة الأهرام المصرية (وهي صفحة معنية باستقبال مشكلات وتجارب القراء والرد عليها) كتب يقول: تعرفت بزميلة لي وأنا في السنة الأخيرة بالجامعة، وتبادلنا الحب والعهد على أن نتزوج حين تسمح لنا الظروف، وبعد تخرجي ذهبنا لأهل فتاتي وقرأنا الفاتحة وبدأنا مشوار الألف ميل لتوفير إمكانيات الزواج. وكان عش الزوجية هو المعضلة، فحسمتها فتاتي بأن قررنا أن نتزوج ونقيم في غرفتي بمنزل أهلي لمدة عام، ثم ننتقل للإقامة في غرفتها بمنزل أهلها لمدة عام آخر، إلى أن نستطيع توفير الشقة.

ويضيف: تزوجنا وبدأنا حياتنا بغرفة نوم واحدة، ونفذنا هذا النظام التبادلي لمدة 3 سنوات، حتى منّ الله علينا بشقة تعاونية من غرفتين بدت في عيوننا أجمل من كل الشقق والقصور، واستكملنا الأثاث تدريجيا، فاشترينا الأنتريه بالتقسيط، ثم مائدة و4 كراسي، واستقرت بنا الحياة على هذا الحال، وتفننت زوجتي في تدبير حياتنا بما هو متاح. وقد ساهمت معها في تسيير السفينة بأن قمت بكل الإصلاحات المنزلية، والآن ولأول مرة بعد 15 سنة من الزواج وبعد اجتهاد عظيم في العمل عرفت أسرتي الرخاء، بعد طول صبر وانتقلنا إلى شقة جميلة بأثاث جديد واشتريت سيارة صغيرة وبدت الحياة أمامنا جميلة وسعيدة وواعدة بالخير.

الغالي ثمنه ليس فيه
وعلى الجانب الآخر، رغم تمسك المجتمع بكل طبقاته بالأساسيات والكماليات لبدء أي حياة زوجية جديدة، فإن نسبة الطلاق في ازدياد مستمر، وتؤكد "م. أ." ذلك بقولها:

تقدم لي طبيب لديه من الإمكانيات ما تحلم به أي فتاة، فاشترطت أمي أن تكون شبكتي من الألماس، وكان هذا الشرط أحد شروط الموافقة على أي عريس يتقدم لي، سواء أكان هذا الشخص أم غيره، وأن يقام الحفل بأحد الفنادق الكبرى الذي يكلفنا بعد حصولنا على بعض التخفيضات 20 ألف جنيه مصري (حوالي 4 آلاف دولار أمريكي)، واشترطت أيضا أن يأتي فستان الزفاف من إحدى الدول الأوربية، وقمت بتأسيس المنزل بأرقى وأروع الأثاث، وظللت أحلم بذلك اليوم الذي سأعيش فيه في جنتي الجميلة، ولكني فوجئت بعد الزواج بشخص لم يخطر على بالي لحظة أن يكون هو زوجي، حتى إنني في أحد الأيام وبعد أقل من سنة على زواجنا خرجت هاربة بملابس المنزل وبعد عدة محاضر ومحاولات للتهديد حصلت على الطلاق.

حصن الزواج
وتؤكد د. عبلة الأفندي أستاذة علم الاجتماع -جامعة القاهرة، قائلة: إن مؤسسة الزواج هي التي يبنى عليها أي مجتمع وأي سبب يؤدي إلى انعدامه تكون نتيجته انهيار هذا المجتمع، فهذه الطريقة البسيطة التي يبتكرها الشباب في الزواج اليوم هي الأساس في الشرع وعند الأجيال السابقة، فطالما أن هناك اتفاقا وتقديرا فإن هذا التنازل يعطي صلابة واستمرارية للحياة الزوجية.

فالزواج ليس نزوة أو مباراة يتباهى فيها الشباب بإمكانياتهم المادية كما يحدث الآن للأسف.. وللأهل نصيب الأسد فيما يحدث من مغالاة وتبذير؛ لأنهم يقيّمون الشخص على أساس ما معه، والغريب أنهم بعد كل هذا التبذير يفيقون على أوضاعهم المادية المحرجة، وقد يضطرون للاقتراض بعد ذلك، ولو كانت هناك عقلانية لما تصرفوا بمثل هذه الطريقة الضارة اجتماعيا واقتصاديا، والتي تنشر قيما مناهضة للتنمية، وربما ادخروا هذه المبالغ لاستثمارها فيما بعد ليستفيدوا منها الاستفادة الحقيقية عندما يجدون أنفسهم آباء وأمهات عليهم الكثير من الأعباء؛ لذلك لابد أن يعيد المجتمع حساباته ويتخلى الأهل عن هذا التقليد الأعمى، وليعلموا أن الزواج للعفاف والمحافظة على المجتمع.






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mazika21.ahladalil.com
رجل من زمن جميل
المشرف المميز
المشرف المميز
رجل من زمن جميل


عدد المساهمات : 3688
السٌّمعَة : 453
تاريخ التسجيل : 03/03/2011

حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه   حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه I_icon_minitimeالجمعة 8 يوليو - 9:12

بطلتكم يفوح المتصفح بعبق الزهور
بين حنايا السطور
دمتم ودامت طلتكم
ودامت حروفكم نقيه كنقاء قلبكم الطيب
كونو بالقرب دوما فهذا يسعدني وشرفا لي
تحيه عطره من القلب للارواحكم النقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكم تأخير الزواج لمن كان قادرا عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنا الحب ال كان :: المكتبه الاسلاميه :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: